اقتراع الاقتراع بالعالم ، الاقتراع في الحرب والسلم.
مع دنوّ الانتخابات في العراق ، فانّ الديمقراطية أمام امتحان صناعة زعماء يحترفون السياسة العامة ، ويركّزون مشاريع الأمة ، على مآربهم الخاصة.
الانتخابات في الدول المجاورة ، هي السبيل للإطفاء ، حيث تكون الشقة وخيمة على القرار ، ومستقبل الامة.
نجح ونستون في تخطي نوبات طوال الوقت ، كي تصبح عباراتها مثالية ، حتى لا يقول المواطن بانه انتخب الزعيم الخطأ ، في الزمن الخطأ.
البلد الذي كتبه ، وحافظ على قيمته السابقة ، ويظهر الدليل على ما قيمته في تاريخ الدولة ، ونسخها من بلدها. ، والنزوع الى الرفع.
فرانكلين روزفلت ، احترم وعده للآباء الأمريكيين ، بعدم ارسال ارسال “أولادهم” إلى حروب خارجية ، على البريد الإلكتروني من انّ هذا الوعد ، يقلّل فرصه احتفاله بالبيت الأبيض ومواجهة العاصفة السياسية من الخصوم.
أبراهام لنكولن ، أقال الوزراء والجنرالات الأداء الضعيف ، من دون خشية فقدان الحلفاء السياسيين.
عزل ستالين ، أسابيعا ، لكي يرد على هجوم بربروسا في 1941، ومساعده اقتراب الألمان من موسكو ، وحشّد المقاتلين بطريقة مثالية ، الشعب هو من يقرر ، حتى في النظام الشمولي.
شارل ديغول ، آمن بأن الديمقراطية الحقيقية ، تسمح بنفاذ زعماء ، منحرفين أو عرضيّن ، إلى مركز التنفيذ ، واذا حصل ذلك فهذا يعني أن هناك ثمة ثمة معلومات أخرى ، وعلى الشعب ان يتعلّم الدرس ، لتقويم المسار ، وعدم الوصول إلى الإخفاق.
ولأنها اثبتت جدارة في الزعامة ، فانّ الشعب الإنكليزي تضامن مع مارغريت تشرشل ، بعد محاولة اغتيال الجيش الجمهوري الأيرلندي لها في 1984 ، واعتبر ذلك ، ضربة لصالح الشعب.
ربما تتعثر الديمقراطية في انتقاء ، أسباب اقتصادية وشتاء الديمقراطية في انتخابات الحزب الديمقراطي ، الناضجة ، الناضجة ، التجمع ، التجمع ، التجمع ، التجمع ، التجمع ، التجمع ، التجمع ، التجمع ، التجمع ، التجمع ، التجمع ، التجمع السياسي ، بل تسارع في صناعة القائد ، لا تنتظره ، كيف يولد.
